في مفاجأة
من العيار الثقيل صرح مصدر أمني كبر لي بأن خطة اليوم للتخلص إلي غير رجعة من الإخوان هي نزول كمية كبيرة من
البلطجية بالإتفاق مع أجهزة أمن الدولة وجهات إستخباراتية عسكرية في شوارع وميادين
مصر عقب صلاة الجمعة وإتاحة الفرصة لحرق كمية كبيرة من المنشئات العامة من بنوك
ومن دور عبادة(كنائس ومساجد) وبعض الأقسام وإثارة حريق كبير جدا في القاهرة يتجاوز
حريق القاهرة في 52 بهدف إلصاق التهمة بعد ذلك بالإخوان مع القيام بالقتل العشوائي
لكمية كبيرة من المواطنيين دون تمييز بهدف إشاعة الرعب.. وأشار المصدر أن الخطة
(ج) وهذا هو الإسم الكودي لها تهدف للتخلص نهائيا من الإخوان بعد إعتقال عددا
كبيرا من أعضائهم وشبابهم مع الإشارة للراي العام العالمي والمحلي بأنهم إرهابيون
من الدرجة الأولي ويستحقون كل ماجري ويجري لهم..وأكد لي المصدر أن الإعداد للخطة
بدأ قبل ايام من 30 يونية في مطبخ أجهزة إستخباراتية مصرية وبدعم لوجيستي أمريكي
وهو مايفسر موقف أوباما المايع في خطابه أمس بهدف التخلص نهائيا من الإسلاميين في
المنطقة وحرقهم وإبعادهم في المستقبل من ممارسة السياسة.. وقد بدا الإعداد للخطة
يوم 20يونية الماضي وهوة مايفسر تعليق بعض القنوات الفضائية بادجات ضد الإرهاب قبل
30 يونية بايام لتمهيد المسرح للسيناريو القادم بإعتبار الإسلاميين أعداء الاوطان
والحياة
وأنهي
المصدر كلامه قائلا بأن اليوم سيشهد مجزرة لم يعرفها التاريخ من قبل وأن قوات
الجيش سوف تنزل بعد أن تتصاعد ألسنة الدخان من كل مكان وبعد أن يستغيث المواطنون علي أجهزة الفضائيات والتلفزيون
المصري كما حدث في 28 يناير والايام التالية فتكون تلبية لهم ليستتب الأمن لقيادة القوات
المسلحة ويستعيد العسكر الحكم الذي فقده بعد 25 يناير ولن يسمح بعد ذلك بمناقشة
هذا الموضوع عبر التطبيق الحرفي للطوارئ والضرب في المليان الذي تمت الموافقة عليه
أمس وسيتم تطبيقه اليوم بحجة الدفاع عن المنشئات وعن النفس مما يتوقع معه خسائر
فادحة في الارواح
السيناريو
جد خطير وعلي كل من خرج للصلاة اليوم العودة فورا لمنزله لأنه مفيش هزار في تنفيذ
المخطط
إنتهي كلام المصدر والله غالب .علي أمره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق