السبت، 17 أغسطس 2013

شهادة المصور الصحفي عبد الله السويسي عن أحداث رمسيس والفتح

هذه شهادة المصور الصحفي عبد الله السويسي من رمسيس أمس بلا رتوش لتكشف المؤامرة الكبري:
 من يريد ان يعرف يكون في موقع الاحدث . امس وانا اصور مايحدث في رمسيس كنا حوالي 12 مصر في جيع انحاء رمسيس وهناك غيرنة طبعا من اماكن مختلفة وكلات اجنبية عديدة تقوم بمتارعة وتخطية الحدث ثانية بثانية . في رميسي وابل من الرصاص يطلق علي المتظاهرين من كل اتجاه من اعلي البنيات من من الكباري ومن القسم ومن فوق القسم . من البداية وجد الاخوان يشعلون النيران في قش او خشب من اجل احباط الغاز ومجموعة اخري تقوم بخلع ارصفة البلاط واخري تحملة الي اعري الكوبري او الي جهات اخري لتفرقة علي المتظاهرين ومجموعة اخري تقوم بخلع الصور الحديدي من ميدان رمسيس والطلوع بة فوق الكوبري لرمي من فوق علي القسم او المدرعات لاعاقة الحركة . وفي لحظات وجد من فوق الكوبري فر وكر وهرولة لنجدة مصابين ثما قتلي يحملونهم علي درجات نارية الي اقرب مستشفي وفي وسط تلك الاحداث هناك من يطلق نار من بين المتظاهرين علي الشرطة انما متقطع علي مراحل اما الشرطة والجيش كان الرصاص مثل حرب ابادة كنا نصور ونلف من جهة اخري نصور قضيت اكثر من 5 سعات وبين الحين والاخر ندخل الي الحارات لنرسل الصور الي صحفنا ونعود الي حرب رمسيس مرة اخري .وكنا نتابع بعض اي المصورين من خلال الجولات او من خلال مكان الارسال المتفق علية بيننا لنعرف مايدث لاقدر الله لاي زميل وتم ضرب زميل لنا واخز معدات التصوير الخاصة بة . مثلما حدث يوم رابعة . ونحن نرسل انتبهت الي قناة دريم وقنوات اخري . المراسل يقول انا من قلب الحدث واجد الاخوان تطلق نار بشراسة علي الشرطة وياتي صوت الرصاص من سلاح سريع الطلقات ويقول المراسل انتم تسمعون صوت الرصاص يقول الضيف فعلا دة صوت الجرينوف المهرب من ليبيا . كزب في كزب صوت الرصاص عالي جدا وسريع في كل مكان ولي سلاح واحد هناك العديد من الاسلحة اللتي تطلق الرصاص . الرصاص للداخلية وليس الاخوان والمراسل كان بداخل قسم الازبكية وليس بميدان التحرير . انا انزعجت من المراسل والمزيقة في تلفيق والكزب قلت سوف اعود الي رمسس وابحث عن ذلك المراسل المنافق وفعلا رجعت الي رمسيس وبحثت عن اي فرد يتحدث لم اجد غير هرولة وجري وهروب في كل الشوارع واتصل بي زميلي وقال ارجع المتحدث من داخل قسم الازبكية وليس في الحدث في رمسيس . يعني عدد من السعات عشتها في رمسيس امس وسط الحرب والابادة وللاسف الكل يتحدث من خلال مشاهدة التلفاز فقط ولم يكلف نفسة والخروج الي موقع الحدث ليعرف شراسة الحرب لابادة البشر وليس لقمع التظاهر .
أعجبني ·  ·  · الترويج · منذ ‏2‏ ثانيتين · 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق